الأمن الأُسَري
الأسرة في اللغة الدرع الحصين
معنى الأسرة اصطلاحا
الأسرة هي الجماعة التي ارتبط ركناها بالزواج الشرعي والتزمت
الأسرة هي الجماعة التي ارتبط ركناها بالزواج الشرعي والتزمت
بالحقوق والواجبات
بين طرفيها ومانتج عنهما من ذرية وما اتصل بهما من أقارب .
معنى الأمن لغة
الاطمئنان وسكون القلب وطمأنينة النفس وزوال الخوف، والسلامة والسكن والأمن والأمانة والأمان
الاطمئنان وسكون القلب وطمأنينة النفس وزوال الخوف، والسلامة والسكن والأمن والأمانة والأمان
الأمن اصطلاحا ( اطمئنان الفرد والأسرة والمجتمع على أن يحيوا حياة طيبة في الدنيا ولا يخافون على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم ودينهم وعقولهم ونسلهم من أن يعتدى عليها
إن ميدان المرأة
الحقيقي هو التربية وغرس القيم في نفوس الصغار، فالأمومة شرف قصره الله على المرأة، وتتحقق عظمتها الحقيقية في إتقانها هذا الدور، أما تخليها عن هذا الدور، وتسابقها في ميدان لا يناسب طبيعتها بحجة إثبات الذات وتحدي الرجال، سبب لها متاعب جمّة ،وترتب عليه ما نراه من تفكك أسري ، ودمار أخلاقي ، وضياع الذرية، بحدوث تلكم
الانحرافات السلوكية الكثيرة ، وعدم تحقق الأمن المنشود لها وللأسرة والزوج والأبناء ، مما انعكس سلبا على المجتمع، بانفتاح ثغرة كبيرة عليه، لا يتم التخلص منها إلا بالعودة الحميدة للمرأة في ميدانها الطبيعي .
إن المرأة التي حققت بعض النجاحات في مجالات العمل وأهملت دورها الأساسي كأم وزوجة لهي امرأة فاشلة لأنها ضيعت أولادها وبيتها ، وتخلت عن رسالتها الحقيقية 0
ما الدور الذي ننشده للأسرة لتحقيق الأمن
إن الأسرة التي نريدها هي الأسرة المتمسكة بعقيدتها الإسلامية السمحة قولاْ وسلوكا ، المعتزة بانتمائها لأمتها الإسلامية، المستوعبة لأصول دينها والمحافظة على الإلتزام به ، المبتعدة عن ضعيفه ،المنفتحة على العالم المعاصر بصدر رحب ، وعقل ناضج ، تفيد من تقدمه بما لا يتعارض مع عقيدتها
إن المرأة التي حققت بعض النجاحات في مجالات العمل وأهملت دورها الأساسي كأم وزوجة لهي امرأة فاشلة لأنها ضيعت أولادها وبيتها ، وتخلت عن رسالتها الحقيقية 0
ما الدور الذي ننشده للأسرة لتحقيق الأمن
إن الأسرة التي نريدها هي الأسرة المتمسكة بعقيدتها الإسلامية السمحة قولاْ وسلوكا ، المعتزة بانتمائها لأمتها الإسلامية، المستوعبة لأصول دينها والمحافظة على الإلتزام به ، المبتعدة عن ضعيفه ،المنفتحة على العالم المعاصر بصدر رحب ، وعقل ناضج ، تفيد من تقدمه بما لا يتعارض مع عقيدتها
إنها الأسرة التي
تشيع في البيت الاستقرار والود والطمأنينة ، والتي تقوم بإبعاد ذويها عن كل ألوان العنف والكراهية والبغض ، ذلك أن معظم مشاكل المنحرفين الذين اعتادوا على الإجرام في الكبر، تعود إلى حرمانهم من الاستقرار العائلي ، إذ لم يجدوا بيتاْ هادئاْ فيه أب يحدب عليهم ، وأم تدرك معنى الشفقة فلا تفرط في الدلال ولا في القسوة . لأن إشاعة الود والعطف بين الأبناء، له الأثر البالغ في تكوينهم تكوينا سليما.
الناشئة التي نتطلع إليها
إن الأسرة التي
نريدها هي الأسرة المتمسكة بعقيدتها الإسلامية السمحة قولاْ وسلوكا ، المعتزة بانتمائها لأمتها الإسلامية، المستوعبة لأصول دينها والمحافظة على الإلتزام به ، المبتعدة عن ضعيفه ،المنفتحة على العالم المعاصر بصدر رحب ، وعقل ناضج ، تفيد من تقدمه بما لا يتعارض مع عقيدتها وما تحمله من قيم نبيلة .
إنها الأسرة المتخلصة من عقدة التخلف بمختلف أشكاله ، الآخذة على نفسها بتدريب أفرادها بالتعبير عن الرأي في حدود احترام الآخرين .
إنها الأسرة المتخلصة من عقدة التخلف بمختلف أشكاله ، الآخذة على نفسها بتدريب أفرادها بالتعبير عن الرأي في حدود احترام الآخرين .
أهداف تكوين الأسرة
1- الهدف الاجتماعي الذي يتحقق به تماسك المجتمع وترابطه وتوثيق عرى الأخوة بين أفراده وجماعاته وشعوبه
2- الهدف الخلقي اعتبر الإسلام بناء الأسرة وسيلة فعّالة لحماية أفرادها من الفساد،ووقاية المجتمع من الفوضى
الهدف الروحي، إن
بناء الأسرة خير وسيلة لتهذيب النفوس الفضائل التي تؤدي إلى قيام الحياة على التعاطف
والتراحم والإيثار،حيث يتعود
أفرادها على تحمل المسئوليات، والتعاون في أداء الواجبات
الحاجة إلى الأمن
إن الأمن حاجة إنسانية، وضرورة بشرية، وغريزة فطرية، لا تتحقق السعادة بدونه، ولا يدوم الاستقرار مع فقده، لأن مصالح الفرد والمجتمع مرهونة بتوفيره، ذلك لأن ( الأمن للفرد والمجتمع والدولة من أهم ما تقوم عليه الحياة ، إذ به يطمئن الناس على دينهم وأنفسهم وأموالهم وأعراضهم ويتجه تفكيرهم إلى ما يرفع شأن مجتمعهم وينهض بأمتهم إن الأمن يحقق راحة في البال، وانشراحا في الصدر، وشعورا بالسعادة واستظلالا بالطمأنينة والسكينة ، يشعر في ظلة المرء بأنه محمي مصان بفضل الله تعالى ثم بفضل من تسبب في استتبابه فينطلق في هذا الجو الآمن إلى عبادة ربه على الوجه الصحيح ، وإلى عمارة الكون بتحقيق مصالحه، أما إذا خيم الخوف وزال الأمن فإن المصالح تتعطل والقدرة على حسن العبادة تتزعزع لأنّ ( ثبات الأمن وتأكيده ، وتوفير الأمان وتعميمه هو المرتكز والأساس لكل عوامل البناء والتنمية، وتحقيق النهضة الشاملة وبدون ذلك يستوطن الخوف وتعم الفوضى ويشع الضياع فتفقد الأمة أساس البناء وأسباب البقاء
إن الأمن حاجة إنسانية، وضرورة بشرية، وغريزة فطرية، لا تتحقق السعادة بدونه، ولا يدوم الاستقرار مع فقده، لأن مصالح الفرد والمجتمع مرهونة بتوفيره، ذلك لأن ( الأمن للفرد والمجتمع والدولة من أهم ما تقوم عليه الحياة ، إذ به يطمئن الناس على دينهم وأنفسهم وأموالهم وأعراضهم ويتجه تفكيرهم إلى ما يرفع شأن مجتمعهم وينهض بأمتهم إن الأمن يحقق راحة في البال، وانشراحا في الصدر، وشعورا بالسعادة واستظلالا بالطمأنينة والسكينة ، يشعر في ظلة المرء بأنه محمي مصان بفضل الله تعالى ثم بفضل من تسبب في استتبابه فينطلق في هذا الجو الآمن إلى عبادة ربه على الوجه الصحيح ، وإلى عمارة الكون بتحقيق مصالحه، أما إذا خيم الخوف وزال الأمن فإن المصالح تتعطل والقدرة على حسن العبادة تتزعزع لأنّ ( ثبات الأمن وتأكيده ، وتوفير الأمان وتعميمه هو المرتكز والأساس لكل عوامل البناء والتنمية، وتحقيق النهضة الشاملة وبدون ذلك يستوطن الخوف وتعم الفوضى ويشع الضياع فتفقد الأمة أساس البناء وأسباب البقاء
الأسرة وتحقيق الأمن
النفسي والجسدي للناشئة
تعد الأسرة هي المحضن الطبيعي الذي يتولى حماية الطفولة الناشئة ورعايتها وتنمية أجسادها وعقولها وأرواحها، وفي ظلها تتلقى مشاعر الحب والرحمة والتكافل، وتنطبع بالطابع الذي يلازمها مدى الحياة، وعلى هدي الأسرة وتوجيهها تتفتح ، وتفسر معنى الحياة الإنسانية وأهدافها، وتعرف كيف تتعامل مع الأحياء.
تعد الأسرة هي المحضن الطبيعي الذي يتولى حماية الطفولة الناشئة ورعايتها وتنمية أجسادها وعقولها وأرواحها، وفي ظلها تتلقى مشاعر الحب والرحمة والتكافل، وتنطبع بالطابع الذي يلازمها مدى الحياة، وعلى هدي الأسرة وتوجيهها تتفتح ، وتفسر معنى الحياة الإنسانية وأهدافها، وتعرف كيف تتعامل مع الأحياء.
إنّ الأمن لا يفرض
بسلطة، وإنما ينبع من أفراد المجتمع، من دخائلهم، من ضمائرهم، من أسلوب معاملاتهم، وللأسرة دور أساسي في غرسه في ناشئتها، وتعميقه في قلوبهم من البداية.
ولا شك أن أفراد الأسرة يمرون بمراحل مختلفة منذ ميلادهم إلى أن يشبوا ويكبروا،ويتحملوا المسئوليات الضخام،وفي كل مرحلة من مراحل نموهم يحتاجون أن تحقق لهم أسرهم الاستقرار النفسي والطمأنينة في مختلف أحوالهم كما تحقق لهم الإشباع في جميع حاجاتهم المتنوعة.
وعليها أن تبتعد عن الوسائل الخاطئة في تربية أولادها مثل استخدام القسوة و الشدة , والصرامة في معاملة الأولاد، وإثارة الرعب والخوف في نفوسهم، أو المبالغة في تدليلهم، والإفراط في التسامح والصفح عنهم . وكذلك البعد عن الاستهزاء بهم والسخرية منهم أو إذلالهم ، أو التدخل المبالغ في شؤونهم بالرقابة الصارمة 0
ولا شك أن أفراد الأسرة يمرون بمراحل مختلفة منذ ميلادهم إلى أن يشبوا ويكبروا،ويتحملوا المسئوليات الضخام،وفي كل مرحلة من مراحل نموهم يحتاجون أن تحقق لهم أسرهم الاستقرار النفسي والطمأنينة في مختلف أحوالهم كما تحقق لهم الإشباع في جميع حاجاتهم المتنوعة.
وعليها أن تبتعد عن الوسائل الخاطئة في تربية أولادها مثل استخدام القسوة و الشدة , والصرامة في معاملة الأولاد، وإثارة الرعب والخوف في نفوسهم، أو المبالغة في تدليلهم، والإفراط في التسامح والصفح عنهم . وكذلك البعد عن الاستهزاء بهم والسخرية منهم أو إذلالهم ، أو التدخل المبالغ في شؤونهم بالرقابة الصارمة 0
أما إذا لم تؤد
الأسرة دورها بأن تقاعست عن واجباتها تجاه البيت والناشئة، فعند ذلك لا تسأل عما يحدث للأفراد من المشاكل التي لا تحمد عقباها تجاه أنفسهم وتجاه والديهم وتجاه المجتمع ، وأن هذه الثلمة الكبيرة التي تحدث الآن
لمجتمعنا من وجود إرهاب الأفراد والأسر والمجتمع والدولة لمن هذا القبيل . حيث حصل نوع من التقصير تجاه الناشئة من أطراف متعددة ومنها: تقصير الأسرة عن دورها المنوط تجاه أبنائها حيث انشغل الأب بتجاراته وأعماله تاركاً مسئوليته لغيره ، وانشغلت ربة البيت عن بيتها وزوجها وأبنائها بوظيفتها وأسواقها وزيارات صديقاتها، مسندة وظيفتها الحقيقة للخادمة التي أصبحت الأم الجديدة التي تعلق بها الأبناء أكثر من الأم لعنايتها بهم في الظاهر، أما الحقيقة تقول إن كثير من الأبناء يتعرضون للقسوة والإهمال من الخادمة خاصة في حال غياب الأم . وبالتالي ينشأون على الحقد وعقوق الوالدين وبغض المجتمع . ويتعودون على والاتكالية ، وتنعدم عندهم روح المبادرة ويتسع داء الفراغ ، الذي يتولد عنه تفريغ طاقاتهم في كل ما يضرهم ويضر أسرهم ومجتمعهم .
فمتى عادت الأسرة في أداء واجباتها ودورها الحقيقي رجع للمجتمع أمنه وسلامته كما كان يتمتع به من قبل
فمتى عادت الأسرة في أداء واجباتها ودورها الحقيقي رجع للمجتمع أمنه وسلامته كما كان يتمتع به من قبل
إن الحياة لا تهنأ
بدون أمن، وأنّ المجتمع لا
يستقر بدون أمن، وأنّ الحضارة لا تزدهر بغير أمن، فإذا ساد الأمن في المجتمع اطمأنت النفوس، وانصرفت إلى العمل المثمر، فيعم الخير والرخاء عموم العباد والبلاد،وتقل الأزمات والمخاوف والقلاقل،
وبالتالي يكون الأمن ضروريا للفرد والأسرة والمجتمع، على حد سواء، وبشكل لا يمكن الفصل بينهم، كما لا يمكن أن يشعر الإنسان بالأمن والطمأنينة في مجتمع تسوده الفوضى، وتنتشر فيه المخاوف، وترتكب فيه الجرائم، ذلك أنّ أمن المجتمع مرتبط بأمن الفرد الذي يعيش فيه، وهذا يفرض على الأسرة أن تتحمل جلّ المسئولية تجاه أمن المجتمع، بغرسه وتنميته في نفوس أفرادها وسيكون مردود ذلك وثمرته عليها وعلى المجتمع.
النتائج
1- إنّ تحقق الحاجات النفسية الاجتماعية والأمنية الثقافية والاقتصادية والصحية للناشئة يسهم ببث الطمأنينة والاستقرار في نفوسهم .
2- إن إشباع الأسرة لكل حاجات أبنائها باعتدال وانتظام يترك في نفوسهم عدم التعدي على حاجات الآخرين من أفراد المجتمع مما يسهم في أمنه
3- إن أمن المجتمع لا يتحقق إلا بأمن الأفراد ، وأن أمن الأفراد لا يتم إلا في محضن الأسرة ، عبر دورها في عملية التطبيع الاجتماعي بنقل القيم التي تتفق مع الواقع الديني والثقافي للمجتمع .
4- إن أفضل وسيلة لنشر الأمن هي تربية الأفراد على العقيدة الصحيحة ، وعلى المحبة والتسامح وكظم الغيظ والتواضع للمؤمنين .
5- إنّ الأسرة إذا حققت الأمن الذاتي في أفراد أبنائها فقد حققت الأمن في المجتمع ، لأنه عبارة عن أسر متعددة، ينطبع بما تنطبع به أسره.
وبالتالي يكون الأمن ضروريا للفرد والأسرة والمجتمع، على حد سواء، وبشكل لا يمكن الفصل بينهم، كما لا يمكن أن يشعر الإنسان بالأمن والطمأنينة في مجتمع تسوده الفوضى، وتنتشر فيه المخاوف، وترتكب فيه الجرائم، ذلك أنّ أمن المجتمع مرتبط بأمن الفرد الذي يعيش فيه، وهذا يفرض على الأسرة أن تتحمل جلّ المسئولية تجاه أمن المجتمع، بغرسه وتنميته في نفوس أفرادها وسيكون مردود ذلك وثمرته عليها وعلى المجتمع.
النتائج
1- إنّ تحقق الحاجات النفسية الاجتماعية والأمنية الثقافية والاقتصادية والصحية للناشئة يسهم ببث الطمأنينة والاستقرار في نفوسهم .
2- إن إشباع الأسرة لكل حاجات أبنائها باعتدال وانتظام يترك في نفوسهم عدم التعدي على حاجات الآخرين من أفراد المجتمع مما يسهم في أمنه
3- إن أمن المجتمع لا يتحقق إلا بأمن الأفراد ، وأن أمن الأفراد لا يتم إلا في محضن الأسرة ، عبر دورها في عملية التطبيع الاجتماعي بنقل القيم التي تتفق مع الواقع الديني والثقافي للمجتمع .
4- إن أفضل وسيلة لنشر الأمن هي تربية الأفراد على العقيدة الصحيحة ، وعلى المحبة والتسامح وكظم الغيظ والتواضع للمؤمنين .
5- إنّ الأسرة إذا حققت الأمن الذاتي في أفراد أبنائها فقد حققت الأمن في المجتمع ، لأنه عبارة عن أسر متعددة، ينطبع بما تنطبع به أسره.
التوصيات
1- ينبغي أن تجعل الأسرة المسلمة تربية أولادها وتنشئتهم التنشئة الصالحة من أولى مهامها ، مطبقة تعاليم الإسلام وشرعه في شتى مجالات حياتها ، مدركة أن نجاحها يكمن في إخراج أبناء صالحين تنتفع بهم ويمتد نفعهم إلى الأقارب والمجتمع والإنسانية عامة .
2- أن تبتعد الأسرة عن إرهاب ناشئتها وتخويفهم منذ الصغر ومنعهم من تحقيق مطالبهم عن طريق إشباع رغباتهم لأن توفير الأمن والشعور به منذ الصغر يحدد شخصية الطفل .
3- أن تسعى الأسرة في إيجاد جو يسوده الوئام والتعاطف والتراحم داخل الأسرة لأن الناشئة إذا نشئوا في جو يسوده ذلك تحقق فيهم الأمن والاستقرار وبالتالي حققه في مجتمعهم .
4- إعداد الآباء والأمهات لتحقيق وظائفهم من الوجهة السليمة لأن التربية الأسرية في الوقت الحاضر لم تعد تربية عادية لأن متطلبات الحياة فرضت عليها التطور مما يستدعي حاجة الأسرة إلى فهم التربية الصحيحة بمراحلها المختلفة وفق منهج الإسلام عن طريق دورات منظمة للآباء والأمهات تقوم بها مؤسسات خدمةالمجتمع .
5- أن يكون هناك اهتمام أكبر بالأسرة يتعلق بتوجيهها لأنها أصبحت تواجه مشاكل كبيرة في التربية لتعقد الحياة وتبرز مظاهر الاهتمام هذه في إيجاد أسابيع ثقافية تحت عناوين مختلفة مثل الأسرة أولا ، الأٍسرة والوطن ، من أجل الأسرة ، والأسرة والقراءة ، الأسرة والتراث وغيرها حتى يكون لها الأثر في تركيز الانتباه نحو ثقافة الأسرة
1- ينبغي أن تجعل الأسرة المسلمة تربية أولادها وتنشئتهم التنشئة الصالحة من أولى مهامها ، مطبقة تعاليم الإسلام وشرعه في شتى مجالات حياتها ، مدركة أن نجاحها يكمن في إخراج أبناء صالحين تنتفع بهم ويمتد نفعهم إلى الأقارب والمجتمع والإنسانية عامة .
2- أن تبتعد الأسرة عن إرهاب ناشئتها وتخويفهم منذ الصغر ومنعهم من تحقيق مطالبهم عن طريق إشباع رغباتهم لأن توفير الأمن والشعور به منذ الصغر يحدد شخصية الطفل .
3- أن تسعى الأسرة في إيجاد جو يسوده الوئام والتعاطف والتراحم داخل الأسرة لأن الناشئة إذا نشئوا في جو يسوده ذلك تحقق فيهم الأمن والاستقرار وبالتالي حققه في مجتمعهم .
4- إعداد الآباء والأمهات لتحقيق وظائفهم من الوجهة السليمة لأن التربية الأسرية في الوقت الحاضر لم تعد تربية عادية لأن متطلبات الحياة فرضت عليها التطور مما يستدعي حاجة الأسرة إلى فهم التربية الصحيحة بمراحلها المختلفة وفق منهج الإسلام عن طريق دورات منظمة للآباء والأمهات تقوم بها مؤسسات خدمةالمجتمع .
5- أن يكون هناك اهتمام أكبر بالأسرة يتعلق بتوجيهها لأنها أصبحت تواجه مشاكل كبيرة في التربية لتعقد الحياة وتبرز مظاهر الاهتمام هذه في إيجاد أسابيع ثقافية تحت عناوين مختلفة مثل الأسرة أولا ، الأٍسرة والوطن ، من أجل الأسرة ، والأسرة والقراءة ، الأسرة والتراث وغيرها حتى يكون لها الأثر في تركيز الانتباه نحو ثقافة الأسرة
بالحب والتوجيه احتوي
ابنتك المراهقة
فترة المراهقة من
أكثر المراحل الحرجة في حياة كل بنت، أيضاً لا تجيد بعض الأمهات التعامل مع البنات
خلال هذه المرحلة وخاصة عندما تجد ابنتها تميل إلى الخصوصية، ولا تجد ضالتها إلا
مع الصديقات أو غرف الدردشة على الانترنت، وهنا يبدأ العقاب من قبل الآباء
والأمهات بدافع الخوف من العالم المجهول الذي تخفيه غرف الشات.
ووجد الباحثون أن
أكثر المشكلات التى تواجه الفتيات في مرحلة المراهقة هي افتقادهن لصداقة الأم
واللجوء للصديقات عند الأزمات، مما يعرضهن للكثير من المشكلات الأمر الذي يوقعهن
في أخطاء كثيرة كالزواج العرفي والإدمان وغيرها من الأمور
تعاملي بهدوء
أن البنات في هذه
المرحلة العمرية لديهن مهارة خاصة في التعامل مع قسوة الآباء، من خلال عزل أنفسهن
اجتماعياً، وتجاهل المعاقب وعدم إعطائه أي اهتمام، حتى لو كان أما أو أختا، لكن
مهما يكن الأمر على كل ألا تقطع الأمل في محاولة الحديث معها بهدوء، وفتح باب
للتواصل حتى إن كانت لا ترغب في الحديث معك أو لا يبدو عليها الإصغاء، قولي لها
إنك تحبينها وخائفة عليها وإن كان سلوكها مرفوضاً، حتى لا تغلقي باب التواصل بينكم،
ولا تستخدمي تعبيرات مثل: لقد يئست منك، ما وراءك إلا المشاكل وهكذا.
ليس من مصلحة أبنائنا
أن نستسلم لسلوكهم ولا أن نحرمهم ولا أن نتوقع منهم طاعة عمياء، لكن الأمر يحتاج
إلى وعي منا كوالدين، فلا نترك الأمور تسير من دون توجيه منا ثم نندم عند اكتشافنا
المشكلة، علينا أن نتمسك بما هو صحيح وأن نبذل مزيدا من الوقت والطاقة، وحتى
ابتكار الحلول، حتى نرجعهم إلى السلوك القويم، وأن نكون لهم قدوة ونشاركهم
اهتماماتهم، ونجعل الحب والخوف عليهم أساس العلاقة معهم.
مشاركتها اهتماماتها
ومحاولة الحوار معها حول الأشياء التي تحبها، وكوني على اتصال دائم بها، ولا تدعي
الالتزامات الأخرى تبعدك عن تبادل الحوار معها مرة واحدة يومياً على الأقل.
- أشركيها في حياتك واستشيريها في بعض أحوالك وهمومك وآمالك، لتشعر بقيمتها، أو اسأليها عن رأيها في برنامج معين أو شخصية عامة.. وهكذا.
- أشعريها بأنها غالية عندك، وان كنت ترفضين سلوكها الخاطئ.
- حاولي بطريق غير مباشر معرفة أكبر قدر من المعلومات عن أصدقاء ابنتك فهم النافذة على حياتها.
- شجعيها على التعبير عن مشاعرها وأصغي اليها وإياك والسخرية منها.
- العنف لا يولد إلا العنف، ولا يحل مشكلة، فلنعين أبناءنا على طاعتنا.
- قبل أن تسلمي ابنتك جهاز الكمبيوتر، تحدثي معها عن القواعد التي يجب أن تعرفها قبل التعامل مع الشبكة العنكبوتية بيّني لها مساوئ استخدام المسنجر وخطورته عليها، وأن هناك من يستغلون صغار السن لذلك يجب أن لا نتبادل أي معلومات مع الغرباء، وأن شبكة الإنترنت وسيلة رائعة عند استخدامها بتبصر.
- حاولي أن تعرفي الأسباب التي جعلتها تتبادل الأحاديث غير المرغوب بها مع الشباب على الماسنجر، وبالحوار الهادئ وضحي لها خطورة هذا الأمر عليها.
- حاولي وضع الكمبيوتر في مكان عام في المنزل ، وعلّميها أنها هي النافذة والمراقبة على نفسها وأن الله عليها رقيب.
- أشركيها في حياتك واستشيريها في بعض أحوالك وهمومك وآمالك، لتشعر بقيمتها، أو اسأليها عن رأيها في برنامج معين أو شخصية عامة.. وهكذا.
- أشعريها بأنها غالية عندك، وان كنت ترفضين سلوكها الخاطئ.
- حاولي بطريق غير مباشر معرفة أكبر قدر من المعلومات عن أصدقاء ابنتك فهم النافذة على حياتها.
- شجعيها على التعبير عن مشاعرها وأصغي اليها وإياك والسخرية منها.
- العنف لا يولد إلا العنف، ولا يحل مشكلة، فلنعين أبناءنا على طاعتنا.
- قبل أن تسلمي ابنتك جهاز الكمبيوتر، تحدثي معها عن القواعد التي يجب أن تعرفها قبل التعامل مع الشبكة العنكبوتية بيّني لها مساوئ استخدام المسنجر وخطورته عليها، وأن هناك من يستغلون صغار السن لذلك يجب أن لا نتبادل أي معلومات مع الغرباء، وأن شبكة الإنترنت وسيلة رائعة عند استخدامها بتبصر.
- حاولي أن تعرفي الأسباب التي جعلتها تتبادل الأحاديث غير المرغوب بها مع الشباب على الماسنجر، وبالحوار الهادئ وضحي لها خطورة هذا الأمر عليها.
- حاولي وضع الكمبيوتر في مكان عام في المنزل ، وعلّميها أنها هي النافذة والمراقبة على نفسها وأن الله عليها رقيب.
بدون تمرد
ويؤكد خبراء التربية
أن هناك بعض الأمور لا تهتم بها الأمهات عندما تبلغ الثالثة عشر من عمرها لتتفادي
السلوك المتمرد المعتاد خلال هذه الفترة لذا انتبهي للتالي:
احرصي علي إعطاء
ابنتك المراهقة دروسا في الحياة من خلال خبراتك المختلفة وبصورة غير مباشرة أثناء
التسوق وطهو الطعام وخاصة أثناء تناول الوجبات و اعلمي جيدا أن كثرة الإطراء
والمدح علي فتاتك المراهقة يدعم ثقتها بنفسها ويجعلها أكثر ثباتا في مواجهة الحياة
وتقلباتها، كما أن الإصغاء الجيد لها والتعليق علي أدائها يجب أن يأتي بعيدا عن
الشدة وتذكري جيدا أن الاستماع لها لا يعني بالضرورة الموافقة علي آرائها.
- تجنبي النقد، فغالبا ما يظهر تحدي المراهقات للكبار في أسلوب ونمط ملابسهن وتسريحات شعرهن المبتكرة والغريبة مما يسبب حالة استفزاز للأبوين. ويؤكد خبراء النفس أن حالة التمرد مظهر من مظاهر المراهقة يعطيها الإحساس بالاستقلالية والشعور أنها كبرت لذا يجب تجنب نقد مظهرها إذا كان لا يخرج عن المألوف.
- دعيها تتحمل المسئولية: يجب أن تتعلم الفتاة في هذه المرحلة تحمل المسئولية من خلال أسلوب المحاولة والخطأ والتجربة واتخاذ القرارات بنفسه.
- تجنبي النقد، فغالبا ما يظهر تحدي المراهقات للكبار في أسلوب ونمط ملابسهن وتسريحات شعرهن المبتكرة والغريبة مما يسبب حالة استفزاز للأبوين. ويؤكد خبراء النفس أن حالة التمرد مظهر من مظاهر المراهقة يعطيها الإحساس بالاستقلالية والشعور أنها كبرت لذا يجب تجنب نقد مظهرها إذا كان لا يخرج عن المألوف.
- دعيها تتحمل المسئولية: يجب أن تتعلم الفتاة في هذه المرحلة تحمل المسئولية من خلال أسلوب المحاولة والخطأ والتجربة واتخاذ القرارات بنفسه.
- الصداقة: عندما
تبلغ ابنتك الثانية عشرة من عمرها عليك بصياغة علاقة جديدة معها قوامها الاحترام
والتشجيع والإصغاء إليها فترة أطول لاحتوائها.
- كوني حيادية في
التفكير إذا استشارتك ابنتك في أمراً ما، ووضحي لها ايجابياته وسلبياته بإيجاز
وموضوعية، وبكل حكمة انهي الاستشارة بجملة واحدة هي : أفعلي ما تعتقدين أنه في
صالحك، فالمراهقة تحتاج إلي العديد من الفرص لتتعلم من أخطائها قبل الاحتكاك
بالمجتمع وقبل أن تجد نفسها مضطرة لحل مشكلاتها دون مؤازرة.
خطوات تساعدك في تربية أبنائك
أولاً : يجب أن تقدمي لهم قدر كبير من الأهتمام والعناية مهما تطلب الأمر من ترك لمهامك الأساسية، حيث يحتاج الأبناء دائماً إلى تواجدك بقربهم لأن ذلك يشعرهم بالثقة والطمأنينة وكذلك يجب عليك أن تظهرى لهم مدى حبك ومشاعرك تجاههم لأن الأبناء يحتاجون إلى إظهار تلك المشاعر و لا تخافى من إظهار تلك المشاعر إعتقاداً أن فى ذلك تدليل لهم.
تربية الأبناء في
تشجيهم على تفوقهم ونجاحهم
ثانياً : من أهم الأشياء عند تربية أبنائك هو التشجيع المستمر
والتحفيز على الأفضل, فتشجيعك لهم يمنحهم الثقة, فكلما فعل أبنك او بنتك أفعال
صحيحة قومى بتشجيعه وكذلك أثناء الدراسة مهم جداً التشجيع المستمر، فمثلاً إذا ما
حصل أبنك على درجات قليلة فى الإمتحانات وعلى غير توقعاتك فلا تقومى بتوبيخه
بعصبية ونقد شديد إعتقاداً منك أن هذه هى الطريقة الصحيحة فى التشجيع, فهذا هو
الخطأ
ثالثاً : أقضى أوقات مليئة بالمرح مع أبنائك سواء بالمنزل أو بالتنزه فذلك يجعلهم سعداء وأقرب إليك ويكون هناك علاقة صداقة بينك وبينهم، كذلك كونى قدوة لهم وأعلمى أن كل فعل يصدر منك يخزن فى عقولهم إعتقاداً أن كل ما تفعليه هو صحيح لذلك أحرصى على أن تكون ردود أفعالك مناسبة للموقف وأن تكون قدر الإمكان صحيحة, بل وإذا أخطأتى فقومى بالإعتذار على الفور ليتعلموا أهمية الإعتذار
كلمات لا تقوليها
لطفلكأ
نا لا أحبك:
أسوأ كلمة يمكن لطفل أن يسمعها من أمه عندما يقوم بتصرف سئ ما، فترد أمه على هذا التصرف بقولها: “هذا الذي فعلته فلا يجب أن تجعلي حبك لطفلك مشروط بتصرفاته، فهذه العبارة وإن كانت لا تعني حقاً ما بداخلك، ولكن لها أثر بالغ السوء على نفسية الطفل، مما يجعله في حالة عدم اطمئنان وفقدان تدريجي لثقته في حبك له. وتذكري دائماً الطفل يجب أن يرى في عيون أمه دائماً الحب الصادق غير المشروط.
أسوأ كلمة يمكن لطفل أن يسمعها من أمه عندما يقوم بتصرف سئ ما، فترد أمه على هذا التصرف بقولها: “هذا الذي فعلته فلا يجب أن تجعلي حبك لطفلك مشروط بتصرفاته، فهذه العبارة وإن كانت لا تعني حقاً ما بداخلك، ولكن لها أثر بالغ السوء على نفسية الطفل، مما يجعله في حالة عدم اطمئنان وفقدان تدريجي لثقته في حبك له. وتذكري دائماً الطفل يجب أن يرى في عيون أمه دائماً الحب الصادق غير المشروط.
أنت ولد سئ:
عندما يقوم الطفل بسلوك سئ، لا تصفي الطفل ولكن قومي بوصف التصرف ذاته. فمثلاً عندما يبعثر طفلك أشياءه ولايهتم بترتيب غرفته، لا تقولي له: “أنت غير نظيف” ولكن قولي: ” بعثرة الأشياء سلوك غير جيد”، وإذا قام بضرب صديقه لا تقولي: “أنت عدواني” ولكن قولي له:” هذا تصرف وسلوك عدواني”. فالكلمات التي نقولها لأطفالنا والأوصاف التي نصفهم بها لها أثر بالغ في نفسيتهم، فعندما تصفي طفلك بأنه “سئ الخلق” سيترسخ في ذهنه تدريجياً ومع تكرار سماعه لهذه الصفه منك له أنه طفل سئ الخلق ولن يلقي بالاً فيما بعد لأن يعدل من سلوكه، فهو بالتدريج سيؤمن أنه سئ الخلق ولا شئ يجب عليه أن يفعله ليغير هذه الحقيقة.
عندما يقوم الطفل بسلوك سئ، لا تصفي الطفل ولكن قومي بوصف التصرف ذاته. فمثلاً عندما يبعثر طفلك أشياءه ولايهتم بترتيب غرفته، لا تقولي له: “أنت غير نظيف” ولكن قولي: ” بعثرة الأشياء سلوك غير جيد”، وإذا قام بضرب صديقه لا تقولي: “أنت عدواني” ولكن قولي له:” هذا تصرف وسلوك عدواني”. فالكلمات التي نقولها لأطفالنا والأوصاف التي نصفهم بها لها أثر بالغ في نفسيتهم، فعندما تصفي طفلك بأنه “سئ الخلق” سيترسخ في ذهنه تدريجياً ومع تكرار سماعه لهذه الصفه منك له أنه طفل سئ الخلق ولن يلقي بالاً فيما بعد لأن يعدل من سلوكه، فهو بالتدريج سيؤمن أنه سئ الخلق ولا شئ يجب عليه أن يفعله ليغير هذه الحقيقة.
فلان أحسن منك:
المقارنة بين الأطفال من أكبر الأخطاء التي تقع فيها الأمهات، فهي تولد الكراهية بين الأطفال عندما يشعر الطفل بأن أمه معجبة بطفل آخر فيتولد عند الطفل إحساس بالغيرة وبالتدريج إحساس بالكراهية تجاه الأطفال الذين يتم مقارنته بهم، لذلك يجب عليك تجنب ذلك تماماً وخاصة بين الأخوة والأخوات.
توجيه الشتائم والإهانات:
وأخيراً فإن الخطر الأكبر الذي نتمنى ألا تقع فيه الأمهات أبداً هو توجيه الشتائم والعبارات البذيئة إلى الطفل، فأقل الأثار السلبية لمثل هذا الفعل البغيض سيكون أن يتعلم طفلك هذه الألفاظ ويكررها، إلى جانب الأثر النفسي السئ لمثل هذا الأسلوب في التربية، حيث يؤدي ذلك إلى خلق شخصية ضعيفة منقادة، غير واثقة بذاتها، أو شخصية عدوانية تتمتع باللامبالاة بعد أن اعتاد أن توجه له الإهانات بسبب وبدون سبب.
المقارنة بين الأطفال من أكبر الأخطاء التي تقع فيها الأمهات، فهي تولد الكراهية بين الأطفال عندما يشعر الطفل بأن أمه معجبة بطفل آخر فيتولد عند الطفل إحساس بالغيرة وبالتدريج إحساس بالكراهية تجاه الأطفال الذين يتم مقارنته بهم، لذلك يجب عليك تجنب ذلك تماماً وخاصة بين الأخوة والأخوات.
توجيه الشتائم والإهانات:
وأخيراً فإن الخطر الأكبر الذي نتمنى ألا تقع فيه الأمهات أبداً هو توجيه الشتائم والعبارات البذيئة إلى الطفل، فأقل الأثار السلبية لمثل هذا الفعل البغيض سيكون أن يتعلم طفلك هذه الألفاظ ويكررها، إلى جانب الأثر النفسي السئ لمثل هذا الأسلوب في التربية، حيث يؤدي ذلك إلى خلق شخصية ضعيفة منقادة، غير واثقة بذاتها، أو شخصية عدوانية تتمتع باللامبالاة بعد أن اعتاد أن توجه له الإهانات بسبب وبدون سبب.
الأمن الأُسَري
هو أمن الأسرة
أَمْنًا عقائديًّا وأخلاقيًّا بحيث تكون هذه الأسرة بأفرادها خليةً صالحة لا يتسرب
إليها ولا عن طريقها الفساد في المجتمع
أمن الأسرة هو انضباط
أفرادها وتمسكهم بأخلاق الإسلام وتعاليمه بحيث يكونون أفراد صالحين في المجتمع وكل
منهم يكون جنديًّا صالحًا يدفع عن مجتمعه الشبهات والأخطار والأضرار التي تحيط به
أمن الأسرة هو أساس
أمن المجتمع
أمن الأسرة هو انضباط
أفرادها، وتمسكهم بأخلاق الإسلام وتعاليمه؛ بحيث يكونون أفراد صالحين في المجتمع،
وكل منهم يكون جنديًّا صالحًا، يدفع عن مجتمعه الشبهات والأخطار والأضرار التي
تحيط به
الأسرة المتفككة
المضيعة
يَسهُل غزوها عن طريق
أفرادها ، وربما يُجنَّدُون لأفكار تضرهم في دينهم
ودنياهم من ناحية
الانحلال والإلحاد الفكري، أو الانحلال الأخلاقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق